كثيراً ما لا نستَمع جيداً، بل نُقاطِع. وإن لم نَفعَل، نكونُ مُشتّتين مُنتَظِرين دورَنا في الحديث، وهذا يجعلنا غير قادرين على الاستماع لأننا نكون في حالَةِ إعدادٍ لما سوفَ نرُدّ به.
أمّا الاستماع الصحيح الذي يبني العلاقة فهو مهارة يجب تعلُّمها.
د. أوسم وصفي (ورشة صحة العلاقات)